تعبير عن المدرسة وأهميتها مدرستي هي بيتي الثاني، حيث أقضي فيها أوقاتًا طويلة وجميلة. أشعر بالمسؤولية تجاه نظافة وترتيب فصولها ومرافقها، من الكتب والدفاتر حتى الأثاث والجدران. أهتم بترك أثر جيد في كل زاويتها، سواء من خلال الأنشطة الرياضية أو الفنية. هذه الأنشطة لا تثري حياتي الدراسية فحسب، بل تعزز أيضًا قدراتي الإبداعية والاجتماعية. المدرسة…